تعلمت من أمي أن أساعد المحتاج و أعاون الأهل والأصحاب والجيران .
تعالوا يا أصحابي أقص عليكم الموقف التالي .
جرس الباب يدق .
فتحت أمي الباب .
قالت مريم : أخي سمير يتألم من شدة المرض .
دخلت أمي حجرتها و أحضرت حقيبتها وذهبت معها .
وضعت أمي يدها على وجه سمير
وقالت : الحرارة مرتفعة وأعطته بعض الأدوية ، وبعد فترة وجيزة انخفضت درجة الحرارة .
ابتسمت مريم وشكرت أمي وقالت :
أنت طبية ممتازة وجارة متعاونة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق